لا الطريق يشنقني على اعمدته
الكهربائية ولا النمل يحفرني ملجأ و لا الصبار يسيلني بياضا ولا الريح تنحت الصخر
الذي في ولا البحر يأخذني الى الشاطئ و يرجعني اليه متعبة و لا النهار يفتحني
كعلبة سردين دون ان يجرح اصبعه ولا اليوم الممطر يغرق في
ولا الليل يأوي اليَ
لا العثرة تدمي وجهي و لا الكأس يتسع الحزن و لا اليد اليمنى تؤقتني لحنا على البيانو و لا اليسرى تلونني و لا الصفحة يأكلني حبرها
و لا الشعر يقتلني
لا الموسيقى تصيرني لا معنى ولا السطر يفترشني كلمة و لا الضوء يؤرجحني بيني وبيني ولا السحب تعلقني قطرات ماء مضيئة و لا العين تراني لونا
ولا المسافة ترميني في بعدها
ولا الليل يأوي اليَ
لا العثرة تدمي وجهي و لا الكأس يتسع الحزن و لا اليد اليمنى تؤقتني لحنا على البيانو و لا اليسرى تلونني و لا الصفحة يأكلني حبرها
و لا الشعر يقتلني
لا الموسيقى تصيرني لا معنى ولا السطر يفترشني كلمة و لا الضوء يؤرجحني بيني وبيني ولا السحب تعلقني قطرات ماء مضيئة و لا العين تراني لونا
ولا المسافة ترميني في بعدها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.